بعد تصفيته في حملة أمنية بنجع حمادي.. 5 معلومات لا تعرفها عن “خُط الصعيد” الجديد
كتب: إسلام الأسيوطي
شنت قوات الأمن في نجع حمادي حملات أمنية مكثفة، أسفرت عن تصفية هشام عيضة.
وكان قد صد بشأن عيضة حكم بالإعدام في قضية قتل عام ٢٠١٥ في القضية رقم ٧٤٨ بنجع حمادي وحكم بالمؤبد فرض قوه ونفوذ عام ٢٠١٩ في القضية رقم ٥٧٣ بنجع حمادي، والحكم بالسجن ١٠ سنوات في قضية سرقه عام ٢٠١٤ في القضية رقم ١٤٢٦٨ بمركز دشنا.
كما شملت السجن ٦ شهور لإخفاء مواطن في القضية رقم ٢٧٨٩ عام ٢٠١٩ بمركز دشنا، وحكم بالمؤبد، في قضية قتل عمد عام ٢٠١٤ في القضية رقم ١٣١٧٩ قتل عمد مركز أخميم بسوهاج، والقضية رقم ٤٥٨١ عام ٢٠١٣ ٣ سنوات سجن تبديد والقضية رقم ٨ عام ٢٠١٨ ٣ سنوات سجن بتهمة الضرب
وكان قد لقي أحد العناصر الإجرامية الخطرة بقنا مصرعه، وبحوزته سلاح ناري وذخائر، عقب تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة بقطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية.
حيث أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن قنا وجود “أحد العناصر الإجرامية شديد الخطورة – مقيم بدائرة مركز شرطة نجع حمادي بمديرية أمن قنا” والسابق اتهامه في “6 قضايا ما بين “سرقة بالإكراه – قتل – مقاومة سلطات” ومحكوم عليه فيها بالسجن، السجن المؤبد – الإعدام ” مختبئا بإحدى الشقق السكنية المستأجرة بدائرة مركز شرطة نجع حمادي.
عقب تقنين الإجراءات تم استهدافه بمأمورية برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن قنا مدعومة بمجموعات من قطاع الأمن المركزي، ولدى استشعاره القوات بادر بإطلاق الأعيرة النارية تجاهها، على الفور بادلته القوات بالمثل وتم السيطرة على الموقف.
وأسفر ذلك عن مصرع العنصر الإجرامي المشار إليه، وعُثر بجواره على (بندقية آلية – 8 خزائن – عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، يأتي ذلك استمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما ملاحقة وضبط العناصر الإجرامية الخطرة.