باحثة يهودية: باسم نقاء العرق نعيش (كذبة بائسة) ودولة عزل عنصرى بشكل مخيف | شاهد
كتبت: هدى الفقى
قالت البروفسور، نيوريت بيليد إلحنان اليهودية، إنه لا يوجد ما يسمى “بدولة إسرائيل” وأنها مجرد مصطلحات يطلقها اليهود للقيام بالعديد من الجرائم في العالم تحت مسمى “أيدولوجية العرق”.
طالع المزيد:
-
75 % زيادة في جرائم الكراهية ضد اليهود فى فرنسا خلال 2021
-
إسرائيل 35 مليون دولار لتشجيع مزيد من اليهود على زيارة حائط البراق
وأضافت إلحنان، وهي باحثة ومؤلفة ومحاضرة في الجامعة العبرية، في شريط مسجل صوت وصورة، متداول على وسائل التواصل أن نقطة التحول لديها جاءت عندما خرجت من إسرائيل وسافرت إلى بعض الدول، وتحدثت مع العديد من الشخصيات والجنسيات، وبعد بحثها سنوات طويلة عن الحقيقة، رأت الصورة بشكل أوضح .. وكان ذلك سبب في تغير فكرها بشكل كامل ورؤيتها للحقيقة.
وأضافت أنها اكتشفت أيضًا أن ما يتحدثون به داخل إسرائيل عن الدولة ماهو إلا “كذبة بائسة” حسب قولها.
وأشارت إلحنان أن الواقع كان ومازال مختلف وهناك واقع حقيقي، وهو أنه
لا يمكن تغيير مجتمع
لا يمكن خلق يهود جدد،
لا يمكن خلق شيئ جديد،
لا يمكن أن يكون غير الممكن
وأن هناك أشخاص وأجناس أخرون يعيشون تحت حكم الدولة التي تدرس في كتاباتها مصطلح “المشكلة الفلسطينية”.
وواصلت مشددة على أن اليهود تاريخيًا هم “المشكلة اليهودية”.
وتابعت بيليد أنه لم يعد في إسرائيل يهود يعيشون فيها من يسكنها لاجئين يتعرضون للعنصرية، وأن اليهود يعيشون حيث هم موجودون في بلاد متفرقة، وأن بعض الدول مثل فرنسا وأمريكا أصبحت ترفض اللاجئين لأنهم قادمون من دولة تتعامل بوحشية.
شاهد الفيديو: