مفيدة شيحة: «ها اتجوز والبس فستان ولو عديت 60 سنة! »
كتبت: هدى الفقى
ظهرت المذيعة “مفيدة شيحة” كضيفة في حلقة مع الإعلامية رغدة بكر من اليوم السابع، في لقاء تم تصويره فى منزل مفيدة، وكان اللقاء عبارة عن سؤال وجواب، مثل: ماهي الأشياء التي عملت على تقويم شخصية الإعلامية مفيدة شيحة”.. وتجيب مفيدة: “أنا مذيعة ولست إعلامية، وتعرضت لتحديات، ومواقف كثيرة في الحياة بلورت شخصيتى”، وأعتبر نفسى محظوظة”.
ومن التحديات التي ذكرتها شبحة فى إجاباتها، وفاة والدها المفاجئ وهى في سن صغير، ثم انفصالها وهي شابة في عمر 25 عامًا وطلاقها بعد زواج سنة ونصف وبعد ولادة بنتها منك بشهر فقط في قصة حب استمرت سنوات قبل الزواج مشيرة الي أنها كانت لم تعمل من قبل أثناء زواجها.
وعن سبب الانفصال
تابعت “ما اقدرش استمر في علاقة عارفة إنها فشلة”
وعن تقبل أسرتها لقرار طلاقها
تابعت شيحة عندي أسرة قوية عارفة أني لا أخطاء ،
وذكرت أنها تبلغ من العمر الآن “خمسون عاما”
ولكنها لا تتاخر عن المنزل وهناك ضوابط.
وعن أنها صارحت الجمهور بعمرها الحقيقي
قالت القلب هو الذي يظهر على الوجه وليس العمر الحقيقي
وعن مسار علاقتها بوالد أبنتها الآن
تابعت “من ومنة في عمر شهر لا نعرف عنه شيء”
وعن علاقتها بابنتها
قالت عوضتها ونحن أصدقاء، مشددة على أن شقيقها محمد شيحة قام بالواجب في مشاركتها تربية منة
وبسؤالها هل يمكن أن تتزوج
قال أنها وقت ما تجد الحب سوف تتزوج وترتدي الفستان الأبيض،وتقيم فرح ولو تعدا عمرها الستون عامًا.
عن خطوبة منة سألتها رغدة بكر بعض الأسئلة الخاصة بدور الزوجة مع الحموات والزوج
هل لو زوج منة قام بخيانتها ما نصيحتك لها
ردت “الطلاق”لأن الخيانة سكين في قلب المرأة لا ينسى
لو حماتها عاملتها بعصبية
منة ترد بزوق
لو مرضت حماتها تخدمها
الشرع قال كل ولد يخدم هو أهله ،وكل بنت تخدم أهلها
وعن رأي مفيدة في الرجال خيرتها بين
طيبين، حنينين، قلبهم كبير
ضحكت شيحة بسخرية وقالت “الراجل حنين وقلبه كبير”
عن ما يمكن أن يدفعها للاعتزال، وهل الحجاب يمكن أن يكون سبب
تابعت شيحة أتمني ألبس الحجاب، ولكن غير مربوط عندي بالاعتزال، ولن أعتزل الا لو شعرت في عملي أن “كرامتي غير محفوظة”
هل تخافي من الموت
قالت أخاف من المرض،وأتمني أموت واقفة بكامل الصحة والأناقة مثل والدي.
وأثناء اللقاء أعلنت مفيدة أنها ستقدم لهم مفاجأة وكانت هى مشاركة والدتها الحوار “الست برلنتي أم مفيدة”
قالت والدة مفيدة أنها سلمتها للإعلامية سهير الاتربي
وقالت لها ” مفيدة ابنتك وانا ماليش دعوة بيكم”
وتابعت أم مفيدة أنها اجتهدت وربنا وفقها، حتى أصبحت “مفيدة شيحة ” وكنت مراقب لها من لحمها ودمها
وعن الصفات التي تعجب الست أم مفيدة فيها قالت
بيعجبها أنها ورثت منها، الجرأة وذكرت “ورثتها الجدعنة والأمانة وان تكون شخصية محبوبة، وكريمة على المحتاج”.
بماذا تنصحين مفيدة دائمًا
ردت أنصحها بالستر وأنها تكون مؤمنة بربنا
وعن عمل مفيدة
قالت انتقدها بقوة حتى لا تفعل الشيء الذي لم يعجبني مرة أخرة، وتمنت أن ترى مفيدة مع عمرو أديب لأنه دمه خفيف وجدع
وعن عدم إرتباط مفيدة بعد طلاقها
تابعت هى فضلت تقعد مع بنتها بتحبها أكثر من نفسها
وبسؤالها هل تحبي مفيدة أكثر أم تحبي ابنتها منة الحفيدة؟
قالت مقولة أعز من الولد ولد الولد غلط مفيش أعز من الضنا.