والد هنادي مهنا يتعرض لوعكة صحية خلال الحلقة الرابعة عشر من مسلسل “مكتوب عليا”
كتب – نور محمد
بدأت الحلقة الرابعة عشر من مسلسل “مكتوب عليا” بسقوط والد سلمى “هنادى مهنا” خلال الاحتفال بعيد ميلاده، وتم نقله إلى المستشفى، ويتمنى جلجل وفاته حتى لا تكتشف سلمى خداعه لها، فى حين يبلغه الطبيب أنه أصيب بشلل نصفى وفقد النطق وسيستغرق فترة علاج طويلة، ثم تدخل سلمى وجلجل إلى والدها غرفة العناية المركزة، ويجدوه غير قادر على الحديث.
اقرأ أيضا.. تفاصيل الحلقة الرابعة عشرة من مسلسل فاتن أمل حربي
يعود جلجل إلى المنزل فيجد روقه “أيتن عامر” فى انتظاره، وتبلغه أنها لم تحب غيره، وتتعهد بأن تبكيه بسبب قهرتها على انتحار والدتها بسببه، ثم يذهب إلى منزل سلمى بعد خروج والدها من المستشفى، وينفرد به جلجل ويبدأ في عتابه بعد طرده له ووصفه بالجربوع والمهزأ، فى حين لا يتمكن من الرد بسبب إصابته بشلل وفقدان النطق.
ينزل جلجل إلى سلمى ويبدأ في الكذب عليها بأن والدها وافق على زواجهما ثم فقد النطق مره أخرى، فتفرح سلمى بتحسن حالة والدها، ويستغل جلجل الموقف ويبلغها أنه سيتزوجها ليفرح بها والدها، فتوافق سلمى على الزواج من جلجل، يذهب جلجل إلى الشركة مره أخرى ويلتقي المحامي الذي يبلغه إن إجراءات الميراث انتهت وتم تحويل الفلوس إلى حسابه في البنك.
يصحو جلجل من نومه في اليوم التالي ويجد مكتوبا على يده كلمات جديدة هي (تحت رجليها) و(غرفة ٣١٢)، ثم تتصل به سلمى فينفعل عليها فتغلق الهاتف في وجهه.
يخرج جلجل إلى صالة شقته فيجد كل العائلة غاضبين منه ورافضين التعامل معه، وتبلغه والدته “حنان سليمان” بأنها لن تحضر فرحه على سلمى، حتى يبلغها من أين حصل على الفلوس التى يقيم بها فرح في أكبر فنادق القاهرة، ثم يخرج جلجل منفعلا وتاركا المنزل متجها إلى فندق الفرح، ويحاول الحصول على غرفة 312 المكتوبة على يده ولكنه يفشل لأنها محجوزة.
يدخل جلجل إلى غرفة سلمى ويسألها عن والدها، ثم يتجه للغرفة 312 فيجد بها زوج وزوجته فى خناقة كبيرة، ويعرض عليه الحصول على الغرفة مقابل حجز سويت كامل على حسابه، فيرفض الرجل، وفى نفس التوقيت يحاول بدوي أن يحل أزمة الميراث ويقرر الانتقام من جلجل الذى ضربه بالقلم على وجهه، ثم يجد جلجل الكوافير الخاص به، حزينا بسبب غضب والدته منه ودعائها عليه، فيقوم جلجل بمحاولة إصلاح خطأه مع والدته وانفعاله عليها.
وفجأة يطلب المدير فيظهر النجم أحمد فهمى كضيف شرف فى دور مدير الفندق، وبرفقته والدته، ويطلب سيارة للذهاب إلى والدته، ويذهب إليها فى المنزل مره أخرى ويطلب رضاها، فتقول له أن رضاها مرتبط بزواجه من روقه ابنة خالته، وعندما يسأل روقة تقول له إنها تحبه وتتمنى الزواج منه حتى فى حال زواجه مع أخرى، ويسخر منه والده إحسان “إسماعيل فرغلى”، ويوافق جلجل على طلب والدته ويطلب المأذون للزواج من روقه، وبالفعل يتزوجها.