أجمل 10 أهداف بالضربة المزدوجة في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز

Garnacho-Man-Utd-Rooney-Carroll-West-Ham
أجمل 10 أهداف بالترتيب العكسى من العاشر إلى الأول:

10. سيباستيان هالر (وست هام ضد كريستال بالاس، 2021)

هدف سيباستيان هالر ضد كريستال بالاس في ديسمبر 2021 كان هدفًا رائعًا حقًا، وأحد أفضل الأهداف التي سجلها في مسيرته المهنية. كان الهدف بمثابة لحظة حاسمة في المباراة، حيث ساعد وست هام على التعادل والحصول على نقطة ثمينة في سعيه للتأهل لأوروبا.

كان الهدف صعبًا للغاية، حيث كان هالر يدور في الهواء ليقابل كرة عرضية من فلاديمير كوفال. كان عليه أن يتحكم في الكرة بشكل مثالي ثم يسددها بقوة في الزاوية العليا. تمكن هالر من القيام بكل ذلك، وسجل هدفًا رائعًا سيتذكره مشجعو وست هام لفترة طويلة.

كان هناك عدد من الأشياء التي جعلت الهدف رائعًا. أولاً، كان الهدف صعبًا للغاية. كان على هالر أن يتحكم في الكرة بشكل مثالي ثم يسددها بقوة في الزاوية العليا. ثانيًا، كان الهدف في لحظة مهمة من المباراة. كان الهدف التعادل لفريق وست هام، والذي كان سيساعده على الاستمرار في سعيه للتأهل لأوروبا. ثالثًا، كان الهدف بمثابة تذكير بقدرات هالر الطبيعية. هالر مهاجم رائع، ولديه القدرة على تسجيل أهداف مذهلة.

9. غاري كاهيل (أستون فيلا ضد برمنغهام سيتي، 2006)

ركلة كاهيل الطائرة في عام 2006 كانت واحدة من أكثر اللحظات المذهلة في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز. كانت لحظة من الحماس النقي التي جعلت الجميع يقف ويهتفون.

كان كاهيل يلعب في أستون فيلا في ذلك الوقت، وكان فريقه يعاني في الدوري الإنجليزي الممتاز. لكن في ذلك اليوم، بدا أنهم كانوا على استعداد لتحقيق شيء مميز. في الدقيقة 53، تلقى كاهيل تمريرة عرضية في منطقة الجزاء. كان في موقف صعب، لكن بدلاً من أن يحاول التمرير، قرر أن يأخذ زمام المبادرة. قفز عالياً في الهواء، وضرب الكرة بقدمه اليسرى بطريقة رائعة. لقد كانت تسديدة مباشرة لا يمكن إيقافها، ودخلت الكرة الشباك بأسلوب مذهل.

كان الهدف بمثابة نقطة تحول في المباراة، حيث قاد فيلا للفوز 3-1. لقد كان أيضًا نقطة تحول في مسيرة كاهيل المهنية، حيث أظهر أنه ليس مجرد مدافع قوي، ولكنه أيضًا قادر على تسجيل الأهداف الحاسمة.

8. روري ديلاب (ساوثامبتون ضد توتنهام، 2004)

عندما يسمع معظم مشجعي كرة القدم اسم روري ديلاب، فإنهم يفكرون في متخصص رميات التماس في ستوك سيتي الذي نجح في إثارة غضب مدرب أرسنال الأسطوري أرسين فينجر في مناسبات متعددة. لكن لاعب خط الوسط الأيرلندي كان أيضًا قادرًا جدًا على استحضار شيء مذهل.

سجل ديلاب أفضل هدف له في مسيرته مع ساوثامبتون ضد توتنهام في سانت ماري في مارس 2004، بعد أن أمضى عامين بالضبط بدون هدف. لم يتوقع أحد أن يرى ديلاب يركض داخل منطقة الجزاء لمحاولة الإمساك بالكرة السائبة، ولكن هذا بالضبط ما فعله، وكان لديه سرعة التفكير لضبط جسده لركلة دراجة بعد أن أدرك أنها كانت تسقط خلفه.

لم يكن بإمكان ديلاب أن يأمل في الحصول على اتصال أنظف حيث سدد تسديدته صاروخية في مرمى كيسي كيلر في شباك توتنهام. لقد أثبت هذا أنه الفارق بين الجانبين وتأكد من أن ديلاب سيحظى دائمًا بمكانة خاصة في قلوب أنصار القديسين.

كان الهدف مذهلاً بكل المقاييس. لقد كان إنجازًا تقنيًا رائعًا، حيث استغرق ديلاب وقتًا إضافيًا لضبط نفسه قبل إطلاق تسديدته. كما كان الهدف مهمًا من الناحية التكتيكية، حيث جاء في وقت متأخر من المباراة لمنح ساوثامبتون الفوز 2-1.

لا يزال الهدف أحد أكثر الأهداف شهرة في تاريخ كرة القدم الإنجليزية، وقد تم التصويت عليه كأفضل هدف في الدوري الإنجليزي الممتاز في القرن الحادي والعشرين.

7. أندي كارول (وست هام ضد كريستال بالاس، 2017)

في الدقيقة 56 من المباراة، مرر ميخائيل أنطونيو تمريرة عرضية إلى كارول ليقابلها عند القائم الخلفي. كان كارول في وضعية غير مريحة، لكن ذلك لم يمنعه من تنفيذ ركلة خلفية بهلوانية مذهلة، والتي كانت بالكاد مرئية عندما دخلت الشباك.

كان الهدف مذهلاً بكل المقاييس. كان كارول في وضعية غير مريحة، وكان عليه أن يدير جسده بسرعة ودقة كبيرة لتنفيذ الركلة الخلفية. كما أن الركلة نفسها كانت قوية وذات دقة عالية، مما جعلها غير قابلة للتصدي.

كان الهدف مهمًا من حيث النتيجة، حيث ساعد وست هام على الفوز 3-0 على أرضه أمام كريستال بالاس. كما كان مهمًا من حيث الأهمية التاريخية، حيث يعتبر أحد أفضل الأهداف التي تم تسجيلها على الإطلاق في استاد لندن.

كان الهدف بمثابة لحظة مميزة في مسيرة كارول. لقد أثبت أنه لا يزال قادرًا على القيام بأشياء خاصة، على الرغم من الإصابات التي عانى منها في السنوات الأخيرة. كما ساعده الهدف على الفوز بجائزة هدف الشهر في الدوري الإنجليزي الممتاز.

 

 

هدف بنتيكي ضد مانشستر يونايتد في 2015 هو بلا شك أحد أجمل أهداف العزاء في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز. كانت تسديدة مذهلة حقًا، ونجحت في هزيمة ديفيد دي خيا، الذي يعتبر أحد أفضل حراس المرمى في العالم.

لسوء الحظ، لم يكن هدف بنتيكي كافيًا لإنقاذ ليفربول من الهزيمة. ومع ذلك، فقد أظهر أنه لديه القدرة على تسجيل أهداف رائعة، مما ساعد على تفسير سبب إنفاق ليفربول 33 مليون جنيه إسترليني عليه.

لم يكن بنتيكي ناجحًا في ليفربول بشكل عام، حيث سجل 10 أهداف فقط في 42 مباراة في جميع المسابقات. ومع ذلك، فإن هدفه ضد مانشستر يونايتد سيبقى دائمًا أحد اللحظات المميزة في مسيرته.

فيما يلي بعض التفاصيل الإضافية حول الهدف:

  • حدث الهدف في الدقيقة 84 من المباراة، عندما كانت النتيجة 3-0 لصالح مانشستر يونايتد.
  • وصلت الكرة إلى بنتيكي بعد تمريرة عرضية من أندرو روبرتسون، وتمكن من توجيهها بقدمه اليمنى في مرمى دي خيا.
  • كانت التسديدة قوية وجميلة، ودخلت المرمى في الزاوية العليا اليمنى.
  • كان الهدف أحد المرشحين لجائزة هدف الموسم، لكنه خسر أمام هدف أنطونيو مارسيال في شباك توتنهام هوتسبير.

على الرغم من أن هدف بنتيكي كان رائعًا، إلا أنه لم يكن كافيًا لإنقاذ ليفربول من الهزيمة. ومع ذلك، فقد كان بالتأكيد أحد أهداف العزاء الأكثر إثارة للإعجاب في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز.

5. ديميتار برباتوف (مانشستر يونايتد ضد ليفربول، 2010)

كان هدف برباتوف الرائع ضد ليفربول بمثابة لحظة حاسمة في مسيرته المهنية. لقد أظهر للعالم أنه كان أكثر من مجرد موهبة، وأنه كان لديه القدرة على التألق في المباريات الكبيرة. كما كان بمثابة دفعة كبيرة لفريق يونايتد، الذي كان يكافح في ذلك الوقت.

بعد هذا الهدف، أصبح برباتوف لاعبًا أساسيًا في تشكيلة يونايتد، وساعد الفريق على الفوز بالعديد من الألقاب، بما في ذلك الدوري الإنجليزي الممتاز والدوري الأوروبي.

4. إيمري تشان (ليفربول ضد واتفورد، 2017)

إيمري تشان: لاعب ليفربول السابق الذي سيتذكره مشجعو النادي دائمًا بسبب هدفه الرائع ضد واتفورد

كان إيمري تشان لاعبًا مهمًا في ليفربول خلال فترة إقامته التي استمرت أربع سنوات في النادي. كان لاعب خط وسط متألقًا يتمتع بمهارات فنية رائعة ورؤية رائعة للملعب.

سجل تشان 16 هدفًا في 175 مباراة مع ليفربول، لكن هدفه ضد واتفورد في مايو 2017 كان بلا شك أبرز أهدافه.

في الدقيقة 47 من المباراة، تلقى تشان تمريرة من لوكاس ليفا في منطقة الجزاء. بدلاً من تسديد الكرة على الفور، اختار تشان القيام بحركة مثيرة للإعجاب، حيث استدار في الهواء وسددها بقدمه اليسرى في الزاوية العليا البعيدة.

كان الهدف مذهلاً، وساعد ليفربول على الفوز بالمباراة 1-0.

بعد المباراة، قال تشان إنه كان “أفضل هدف سجلته على الإطلاق”. وأضاف: “رأيت المساحة وركضت للخلف وكان أول ما فكرت به هو أنني أريد أن أضرب الكرة برأسي، ثم لم أفكر كثيرًا”.

سيتذكر مشجعو ليفربول تشان دائمًا بسبب هدفه الرائع ضد واتفورد. كان هدفًا لا يُنسى، ومثال على مهارة اللاعب وإمكاناته.

هل كان إيمري تشان يستحق البقاء في ليفربول؟

من الصعب القول ما إذا كان إيمري تشان كان يستحق البقاء في ليفربول. كان لاعبًا جيدًا، لكنه لم يكن أبدًا لاعبًا أساسيًا في الفريق.

في النهاية، قرر ليفربول عدم تمديد عقد تشان. وقد اتضح أن هذا كان القرار الصحيح، حيث فاز النادي بالعديد من الألقاب منذ ذلك الحين، بما في ذلك دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي الممتاز.

ومع ذلك، لا يزال من الممكن أن يكون تشان قد لعب دورًا مهمًا في نجاح ليفربول. كان لاعبًا موهوبًا، وكان بإمكانه تقديم مساهمات كبيرة للفريق.

في النهاية، من الصعب معرفة ما كان سيحدث لو بقي تشان في ليفربول. لكن من الواضح أنه كان لاعبًا يستحق التذكر.

3. واين روني (مانشستر يونايتد ضد مان سيتي، 2011)

هدف واين روني في مرمى مانشستر سيتي في فبراير 2011 هو أحد أفضل الأهداف التي سجلها في مسيرته المهنية، وهو هدف يستحق بالتأكيد أن يُدرج في قائمة أفضل أهداف الدوري الإنجليزي الممتاز على الإطلاق.

كان الهدف في غاية الجمالية، حيث حول روني الكرة ببراعة بقدمه اليمنى في الهواء، بينما كان في الهواء، لتسكن الكرة في شباك جو هارت. كان الهدف مفاجئًا للغاية، حيث بدت الكرة في البداية أنها تبتعد قليلاً عن روني، لكنه تمكن من التغلب على الجاذبية الأرضية لإعادة توجيهها نحو المرمى.

كان الهدف أيضًا مهمًا للغاية، حيث منح يونايتد الفوز 2-1 في مباراة الديربي، وساعدهم على مواصلة السباق على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز. في النهاية، فاز يونايتد باللقب، وكان هدف روني أحد الأسباب الرئيسية وراء ذلك.

وصف السير أليكس فيرجسون الهدف بأنه “أفضل هدف شاهده على الإطلاق في أولد ترافورد”، وهو ثناء كبير من أحد أكثر المدربين نجاحًا في تاريخ كرة القدم.

يوضح هدف روني مهاراته الكروية المذهلة، وروح المنافسة الشرسة التي كان يتمتع بها. كان مهاجمًا من طراز عالمي، وكان يتمتع بقدرة لا تصدق على تسجيل الأهداف في اللحظات الحاسمة.

2. ديومانسي كامارا (فولهام ضد توتنهام، 2007)

كانت مباراة فولهام وتوتنهام في الأسابيع الأولى من موسم 2007-2008 مباراة كلاسيكية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. كانت مباراة مثيرة للغاية، مع العديد من الأهداف والعودة المذهلة من فولهام.

بدأ توتنهام المباراة بشكل جيد، حيث سجل الهدف الأول في الدقيقة 15 عن طريق ستيفن وارنوك. لكن فولهام سرعان ما رد، حيث سجل ستيفان هاريس هدف التعادل في الدقيقة 27.

وبعد ذلك، بدا أن توتنهام يسيطر على المباراة، حيث سجل غاريث بيل الهدف الثاني في الدقيقة 50. لكن فولهام لم يستسلم، حيث سجل ديومينسي كامارا هدف التعادل في الدقيقة 60.

وبدا أن المباراة تتجه نحو التعادل، لكن كامارا كان لديه كلمة أخرى في الأمر. في الدقيقة 90، سدد تسديدة خلفية مذهلة من مسافة بعيدة، أبعدت حارس توتنهام بول روبنسون.

كان الهدف قاتلًا لتوتنهام، حيث منح فولهام الفوز 3-2. كان هدفًا رائعًا من كامارا، وكان بمثابة لحظة حاسمة في المباراة.

قال مدير فولهام لوري سانشيز بعد المباراة: “إنه مثل فيلم جيمس بوند حيث تفكر، لماذا لا يقتله الشرير ثم يعود في النهاية ليعضهم”. من المؤكد أن كامارا حصل على ترخيص للقتل بعد أن كسر قلوب توتنهام بمثل هذه الضربة التي لا تنسى.

كان الهدف لحظة لا تُنسى في مسيرة كامارا. لقد كان هدفًا رائعًا، وساعد في قيادة فولهام إلى الفوز على فريق قوي مثل توتنهام.

سيتذكر مشجعو فولهام هذا الهدف لفترة طويلة قادمة. لقد كان هدفًا رائعًا، وكان له تأثير كبير على المباراة.

1. أليخاندرو جارناتشو (مانشستر يونايتد ضد إيفرتون، 2023)

لقد كان هدف جارناتشو ضد إيفرتون هدفًا مذهلاً حقًا، وربما يكون أفضل هدف سجله لاعب مانشستر يونايتد منذ هدف واين روني الشهير في ديربي مانشستر في عام 2011.

الهدف كان علامة على موهبة جارناتشو الاستثنائية، فهو لاعب موهوب للغاية يمتلك مهارات فنية رائعة وقدرة على التسجيل من أي مكان في الملعب.

كان هدف جارناتشو له أهمية كبيرة لفريق يونايتد، حيث ساعدهم على الفوز بالمباراة 3-0. كما أنه أعطى جارناتشو دفعة كبيرة للثقة، وسيساعده على التنافس على مكان دائم في التشكيلة الأساسية.

يبدو أن جارناتشو سيكون لاعبًا مهمًا لمانشستر يونايتد في السنوات القادمة، وقد يكون لديه القدرة على أن يصبح أحد أفضل اللاعبين في العالم.

فيما يلي بعض التعليقات على هدف جارناتشو:

tال غاري نيفيل، أسطورة يونايتد: “إنه لا يصدق ذلك يا جارناتشو. لا أستطيع أن أصدق ذلك. لا أعتقد أنني كنت في الملعب من قبل لأرى ركلة خلفية جيدة مثل هذه – ولقد كنت هناك. لروني في ديربي مانشستر. كان ذلك أمرًا لا يصدق. هدف سحري وسحري”.

,قال مدرب إيفرتون شون دايك: “هدف العمر”.

,قال مدرب يونايتد إريك تين هاج: “كان هدفًا رائعًا. لقد بذل جهدًا كبيرًا، وقام بعمل رائع”.

من الواضح أن الجميع متفقون على أن هدف جارناتشو كان هدفًا مميزًا. إنه هدف سيتذكره مشجعو يونايتد لسنوات عديدة قادمة.

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى