مع اقتراب موعد التنصيب الرئاسي.. التغييرات المرتقبة فى القيادات
كتب: على طه
مع اقتراب موعد حفل التنصيب الرئاسي، المقرر في أوائل إبريل، تتزايد التساؤلات حول ما إذا كان هذا الحدث سيُشكل بداية موسم التغييرات القيادية في مصر.
ويترقب الرأي العام وخبراء المشهد المصري بفارغ الصبر الإجابة على هذه التساؤلات، فيما تنتشر التوقعات والشائعات.
توقعات التغييرات
وعن التغييرات الوزارية المرتقبة، قال موقع وكالة الأنباء المصرية “إندكس” إنه من المتوقع حدوث تغييرات وزارية بعد حفل التنصيب، مع ترجيحات بأن تكون محدودة، حتى بالنسبة للوزراء الذين تم توقع استبعادهم سابقًا.
التركيز على التكنوقراط: قد تُركز التغييرات على ضم المزيد من التكنوقراط ذوي الخبرة إلى الحكومة، لضمان تنفيذ خطط الإصلاح الاقتصادي.
الوزراء الاقتصاديون
وأضاف “إندكس” يبقى مصير الوزراء الاقتصاديين موضع ترقب، حيث يُطرح السؤال حول ما إذا كان سيتم استبدالهم أم منحهم فرصة لتنفيذ خطة الإصلاح الأخيرة.
التغييرات في البنوك
وتتردد أنباء عن إجراء حركة تنقلات في 7 من البنوك الحكومية والخاصة، تشمل رؤساء مجالس الإدارة.
القيادات المصرفية المخضرمة: تشير التوقعات إلى تولي عدد من القيادات المصرفية المخضرمة مناصب جديدة، مع ترشيحات تشمل:
طارق فايد: رئيس بنك القاهرة، لتولي رئاسة البنك المصري لتنمية الصادرات.
نضال عصر: رئيس البنك المصري الخليجي، لتولي رئاسة بنك مصر.
عاكف المغربي: نائب رئيس بنك مصر، لتولى رئاسة بنك قناة السويس.
تامر وحيد: نائب رئيس البنك العربي الإفريقي الدولي، ليكون رئيسا للبنك الأهلي المصري.
حازم حجازي: رئيس بنك البركة، ليصبح رئيسا لبنك القاهرة.
يحيى أبو الفتوح: نائب رئيس البنك الأهلي المصري، ليصبح رئيسا للمصرف العربي الدولي.
حسين الرفاعي: رئيس بنك قناة السويس، ليصبح رئيسا لبنك البركة.