الحلقة الثانية عشر من “بقينا اتنين”.. صدمة جديدة بعد اقتراب الصلح بين شريف منير ورانيا يوسف

كتب: إسلام فليفل

بدأت الحلقة الثانية عشر من مسلسل “بقينا اتنين” برفض ياسمين “رانيا يوسف” قراءة فاتحة ابنتها ريم من سيف “يوسف عثمان”، برغم موافقة والدها أدهم “شريف منير”، ثم تدور خناقة كبيرة بين أدهم وياسمين، ويغادر أدهم المنزل مجددا بعد لقاء أسرة سيف.

ثم يظهر أدهم وياسمين في برنامج كضيوف مع المذيع يحيي “محمد نشأت”، ويتذكرا معا أجمل أيام حياتهم وبداية قصة حبهما والتفاصيل التي عاشوها معا في البدايات، وبعدها يقرر أدهم أن يعتذر لصديقته الجديدة ندى ويبلغها أنه مشوش ولا يعرف حقيقة مشاعره تجاهها، خاصة بعدما يجلس مع صديقه ياسر “إدوارد” ويبلغه أنه بالفعل يحب طليقته ياسمين.

يحاول عاصم “ياسر الطوبجي” مصالحة زوجته ريكو “مروه عبد المنعم” في مكالمة هاتفية، وبرغم حبها له إلا أنها تقرر أن تؤجل الصلح لفترة.

تحاول نادية “ميمي جمال” أن تقنع ابنتها ياسمين بحل الأزمة مع أدهم والتصالح، وتقرر ياسمين الذهاب إلى أدهم، وبالفعل تذهب ياسمين إلى منزل ياسر “إدوارد” صديق أدهم، ولكن تحدث مفاجأة جديدة عندما تجد أدهم وبرفقته ندى التي أهدته بوكيه ورد، فتصدم ياسمين ويصدم أدهم من من المفاجأة.

زر الذهاب إلى الأعلى