أكبر هدف للاحتلال.. من هو يحيي السنوار الذي اغتالته إسرائيل ؟

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية حقيقة مقتل يحيي السنوار، حيث أعلنت أنّ قوات من سلاح المدرعات اغتالت ثلاثة مقاتلين بينهم السنوار في غزة، والعملية كانت صدفة ومن دون تخطيط، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة القاهرة الإخبارية.

معلومات عن يحيي السنوار

مواليد مخيم خان يونس عام 1962 لأسرة تعود جذورها إلى مجدل عسقلان المحتلة

درس في الجامعة الإسلامية بقطاع غزة وحصل على بكالوريوس الدراسات العربية

اعتقله الاحتلال الإسرائيلي عدة مرات وحكم عليه بأربع أحكام بالمؤبد في اتهامات بالقتل

قضى 23 عاما في سجون الاحتلال حيث تعلم اللغة العبرية وألَّف عدة كتب منها رواية بعنوان “الشوك والقرنفل”

من كتبه المؤلفة والمترجمة خلال فترة الاعتقال “الشاباك بين الأشلاء” و”حماس: التجربة والخطأ”

عضو بارز في الكتلة الإسلامية وحركة حماس وأسس جهاز “مجد” لملاحقة العملاء الإسرائيليين

أدار مفاوضات حماس مع الاحتلال في صفقة تبادل الرهائن مقابل الجندي الأسير جلعاد شاليط

خرج من السجن في صفقة شاليط بجانب 1026 آخرين من المعتقلين الفلسطينيين لدى الاحتلال

انتُخب رئيسا لحركة حماس في قطاع غزة لدورتين في 2017 و2021 قبل أن يصعد لقيادة الحركة

تولى رئاسة المكتب السياسي لحماس في 2024 خلفا لإسماعيل هنية بعد اغتياله في طهران

يُعتبر العقل المدبر لعملية “طوفان الأقصى” التي كبدت إسرائيل خسائر كبيرة وتسببت في عدوانها المدمر على القطاع

خاص حربا دامية مع الاحتلال على مدى أكثر من سنة أسفرت عن سقوط أكثر من 42 ألف شهيد من أبناء غزة

أصبح يحيى السنوار هدفا رئيسيا لإسرائيل منذ إطلاق العملية العسكرية المسماة “السيوف الحديدية” ضد القطاع

زر الذهاب إلى الأعلى