وكالات

أعلن الرئيس الكازاخستاني، قاسم جومارت توكايف، حالة الطوارئ في 10 مناطق بالجمهورية، بعد أن ضربت البلاد فيضانات هي الأكبر منذ 80 عاماً.

اقرأ أيضا.. فيضانات عارمة تضرب دولة عربية وتحركات عاجلة

كارثة طبيعية:

وصف توكايف الفيضانات بأنها “كارثة طبيعية، ربما تكون أكبر كارثة من حيث حجمها وعواقبها خلال أكثر من 80 عاماً”.

أضرار واسعة:

تسببت الفيضانات في أضرار واسعة النطاق، حيث غمرت المياه العديد من المناطق، ودُمرت المنازل والبنى التحتية.

جهود الإنقاذ:

تم إجلاء أكثر من 46 ألف شخص من مناطق الفيضانات، ولا تزال فرق الإنقاذ تعمل على مساعدة المتضررين.

تخصيص الأموال:

أصدر توكايف توجيهاته للحكومة بتخصيص الأموال الضرورية للقضاء على عواقب الفيضانات واسعة النطاق، مشدداً على أن المبالغ يجب أن تكون متناسبة مع الأضرار التي لحقت بالمواطنين.

التركيز على سلامة المواطنين:

شدد الرئيس توكايف على أن أهم شيء هو منع وقوع خسائر بشرية، مشيراً إلى أن الحكومة تبذل قصارى جهدها لتوفير المساعدة للمتضررين.

استمرار الأزمة:

لا تزال الفيضانات تشكل تهديداً لكازاخستان، حيث حذرت وزارة حالات الطوارئ من احتمال حدوث المزيد من الفيضانات في الأيام المقبلة.

تضامن دولي:

أعربت العديد من الدول عن تضامنها مع كازاخستان في هذه الكارثة، وقدمت بعض الدول مساعدات إنسانية للمتضررين.