حصاد الجمعة 6 ديسمبر: الوضع على الأرض فى حرب سوريا على الإرهابيين

خاص: مكتبنا فى سوريا

في 27 نوفمبر الماضى شنت مليشيات، ما يعرف بهيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا) وعدد من المليشيات الإرهابية المعارضة للدولة السورية، هجوما خاطفا انطلاقا من معقلها في إدلب (شمال غرب سوريا)، في اتجاه مناطق تسيطر عليها  الدولة السورية.

مع دخول القتال بين الجيش العربى السورى، وميلشيا “هيئة تحرير الشام”  والفصائل الحليفة يومه التاسع، واصل جيش الدولة هجومه على أماكن تمركز المليشيات الإرهابية، فى حماة وأدلب، ومضت أحداث اليوم كالتالى:

حصاد الأعمال الحربية يوم الجمعة 6 ديسمبر

– استمرار الطيران الحربي السوري الروسي برصد أي تحركات مشبوهة على جبهة أرياف حماة – حمص في ظل استهداف مكثف للطيران للعدو في الرستن وتلبيسة وتدمير مشفى ميداني بداخله عشرات الجر. حى من المسـIـحين .

– قرى ريف حمص ورجالها بالتعاون مع الجيش البطل على أتم الجهوزية للتصدي لأي هجوم متوقع من أي محور من ريف حمص باتجاه المدينة ومعنويات الرجال عالية واثقة بالنصر .

– ميليشيا “هيئة تحرير الشام” الإرهابية تحاول تسيير مسيرات حيث يتم اسقاطها على الفور من قبل الجيش والقوات الشعبية .

– قرى ريف حمص تعاهد قمحانة بأنها ستكسر العدو على أبوابها ولن تسمح بإحداث أي خرق وستكون حمص مقبرة لهم .
– أرتـ.ـال عسكرية من “قـ.ـسد” عبرت من معبر الصالحية في اتجاه طريق دمشق دير الزور بالاتفاق مع الجيش السوري.

– قوات سوريا الديمقراطية “قسد” بدأت الانتشار من مدخل البانوراما في اتجاه الهريبشة على الحدود الإدارية بين حمص ودير الزور

– “قسد” ستنتشر على الطريق من دير الزور إلى الميادين والبوكمال على الحدود مع العراق.

– “قسد” لم تدخل مدينة دير الزور ومدن الميادين والبوكمال ومؤسسات الدولة ووحدات الشرطة موجودة فيها.

– أقسام الشرطة والأمن موجودة في المدن مع مواصلة الجهات الخدمية تقديم كل الخدمات المتاحة للأهالي.

– مجلس دير الزور العسكري التابع لـ”قسد”: التطورات التي تحصل في وطننا سوريا تشكل خطراً على أمن شعبنا ومنطقتنا في دير الزور.

– مجلس دير الزور العسكري التابع لـ”قسد”: مجموعات المـرتزقة التابعة “للاحتلال التركي” ومرتزقة “داعش” تنشط من جديد في بادية دير الزور.

– مجلس دير الزور العسكري التابع لـ”قسد”: من أجل حماية شعبنا انتشر مقاتلونا في مجلس دير الزور العسكري في المدينة وغربي الفرات
– عشرات الاسرى بقبضة الجيش العربي السوري، وهذا ما وجده ‎الجيش، في ‎مدينة حماه وأريافها داخل المصيدة: أفغان وشيشان، وأوزبكستان، وايجور تركمانستان، وأوكرانيين، وجنسيات عبر القارات أتت لتحرير ‎سوريا من أهلها بناء على رغبات إسرائيل وتركيا، وليس فيهم سوري واحد.

 الأسرى الذين وقعوا فى قبضة الجيش السورى
الأسرى الذين وقعوا فى قبضة الجيش السورى

#سوريا_تحارب_الإرهاب

طالع المزيد:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى