شريف عبد القادر
-
سلايد
شريف عبد القادر يكتب: « من البسكليتة البناتى لشباب بضفاير »
بيان يحكى أن الفنانة برلنتى عبدالحميد وهى فى سن الطفولة كانت تقود بسكليتة ( دراجة) فى شارع الوابور بالسيدة زينب…
أكمل القراءة » -
سلايد
شريف عبد القادر يكتب: بلاد لا تعرف الشطّار
بيان فى زيارتى لإيطاليا عام ١٩٩٨ ، حرصت أن أخذ صورة تذكارية على خلفية متجر لبيع الأحذية مشهور، فى مدينة…
أكمل القراءة » -
سلايد
شريف عبد القادر يكتب: سعار الأسعار والُفجار من التجار
بيان يتساءل البعض متعجباً عن رفع الأسعار عموماً فى مصر بدون مبرر مقنع . وغاب عنهم أن منظومة الإدارة بالدولة…
أكمل القراءة » -
سلايد
شريف عبد القادر يكتب: قبل عقد نية السفر اقرأ الآتى وشاهد الصورة
بيان أثناء مطالعتى للـ “فيسبوك” توقفت أمام “بوست” خاص بمغتربى مصر فى إيطاليا وكان بالبوست صورة لقدمين داخل حذاء مهترىء،…
أكمل القراءة » -
سلايد
نصاب باع الترومواى ومغفل اشتراه.. حدث عندنا وليس فى إيطاليا
سردية يكتبها: شريف عبد القادر بدأ عمل “الترام” فى إيطاليا عام ١٨٧٦ وفى هذا التاريخ، كانت يجره الخيول، وبعد 20…
أكمل القراءة » -
سلايد
شريف عبد القادر يكتب: مصل لمعالجة الناقص
أحياناً نقرأ عن الشخص (ذكر أو أنثى) المتعمد الإساءة للآخرين بأنة متنمر، أو نرجسى، وهى تسمية مستوردة. لأن هذه الفئة…
أكمل القراءة » -
سلايد
شريف عبد القادر يكتب: نصابون ببجاحة
للأسف مواقع وصفحات “السوشيال ميديا” يستخدمها البعض استخدام سىء وسخيف. ومن هؤلاء المستخدمين من يهدف لتحقيق مكاسب مادية لا أكثر،…
أكمل القراءة » -
سلايد
شريف عبد القادر يكتب: جهّال ومرضى الفورات والثورات
من مساوىء الفورات والثورات أن يتقدمها أحياناً جهال ومرضى بحب السطوة والنفوذ مع الحصول على أموال وفيرة حتى لو كانت…
أكمل القراءة » -
سلايد
شريف عبد القادر يكتب: مكتوب على ورق الدخان
عام ١٩٨٠ التحقت بالعمل فى شركة مينا للسياحة وهى من أقدم الشركات المصرية ورقم ترخيصها يؤكد ذلك. وقد التحقت بقسم…
أكمل القراءة » -
سلايد
شريف عبد القادر يكتب: على خطى عم أحمد بائع الصحف الكذاب
فى ستينيات القرن الماضى كانت الصحف: أهرام وأخبار وجمهورية، وكانت قيمة الصحيفة ثلاث تعريفات ( ١٥ مليما ) وأتذكر عم…
أكمل القراءة »