محمد قدرى حلاوة يكتب
-
سلايد
محمد قدرى حلاوة يكتب: « بحري »
بيان (١) أكتوبر عام ١٩٧٢.. اليوم الأول في المدرسة.. ذلك العالم الغريب الحميم… حقيبة سوداء كبيرة ذات قفل نحاسي أصفر…
أكمل القراءة » -
سلايد
محمد قدرى حلاوة يكتب: (الشارة)
بيان (١) كنا نلمحه يأتي من بعيد مهرولا يلوح بيديه محدثا كثير جلبة.. مظهره مضحكا بعض الشئ بوجنتيه المنتفختين وبدانته…
أكمل القراءة » -
مقالات الرأي
محمد قدرى حلاوة يكتب: “فضل”
استيقظ من نومه مفزوعا على صوت دقات المنبه العتيق.. كان صوت هاتفه المحمول بموسيقاه الناعمة لا يكفي لإيقاظه.. يحتاج إلى…
أكمل القراءة » -
سلايد
محمد قدرى حلاوة يكتب: فلسطينيون وقتلة (١)
مثلما هناك لحظة ميلاد لا تعلم أو تتذكر عنها شيئا سوي بعض حكايات الأهل وصور قديمة أصابها التلف.. هناك لحظة…
أكمل القراءة » -
مقالات الرأي
محمد قدرى حلاوة يكتب: « البيادق »
بيان (١) وقفت كل قطعة على الموضع المخصص لها في الرقعة.. لم ينكف ” الملك” في الخلف عن إلقاء الخطب…
أكمل القراءة » -
سلايد
محمد قدرى حلاوة يكتب: « سكسونيا »
بيان صوت يجهر كل صباح ” سكسونيا.. كل حاجة قديمة للبيع”.. أهرع نحو خصاص النافذة مختلسا النظر مرهفا السمع.. يمضي…
أكمل القراءة » -
سلايد
محمد قدرى حلاوة يكتب: مخاوف
بيان غرفة غامضة تقبع فوق ” الحمام”.. ” السندرة” *.. باب خشبي صغير عال لا تطاله اليد محكوما بقفل حديدي…
أكمل القراءة » -
سلايد
محمد قدرى حلاوة يكتب: « شالله يا ست »
بيان طوفان من البشر البسطاء كانوا يأتون إلى شارعنا بحي ” السيدة زينب” بضعة أيام كل عام ثم يرحلون.. ينصبون…
أكمل القراءة » -
سلايد
محمد قدرى حلاوة يكتب: الزائر الجديد
بيان (١) أخذ فيروس كورونا يذهب ويجيئ في بلعوم أحد المساكين الذي لم تظهر عليه أعراض الإصابة بعد وهو يكاد…
أكمل القراءة » -
سلايد
محمد قدرى حلاوة يكتب: ليس سوي العراق
بيان الساعات الأولى من صباح السابع عشر من “يناير / كانون ثان” عام ١٩٩١.. ليلة شتاء قارصة البرودة.. المطر يدق…
أكمل القراءة »