ماريا مار تكتب: بطاقة تهنئة من القسنطينة

أكلّم يراعي ليبوح بصدى كلماتي لإنسان شحت عنه الأقلام ليس لتقصيره لكن لعجزها عن كتابته.
سر يا قلمي وبح بما يجول بخاطري…. ساعدني أيها القلم لأكتب أصدق المشاعر وأروعها وأنت أيتها الصفحة البيضاء زخرفي أسطرك ورتبيها فسأحدثك عن من هو يضاهيك النقاء فما يحمل فكري من عبارات وكلمات لا أحصي عددها وليتني أستطيع… لملمتها لأنثرها هنا إلى من يستحقها..
إلى من يحلق في سماء الابداع رافعاً رايات الفكر إلى أعلى المراتب..إلى من نتوق لسماع دوي كلماته و بلاغة فكره….سارتر العرب الدكتور البطاقة تهنئة من القسنطينة بقلم ماريا مار

أكلّم يراعي ليبوح بصدى كلماتي لإنسان شحت عنه الأقلام ليس لتقصيره لكن لعجزها عن كتابته.
سر يا قلمي وبح بما يجول بخاطري….ساعدني أيها القلم لأكتب أصدق المشاعر وأروعها وأنت أيتها الصفحة البيضاء زخرفي أسطرك ورتبيها فسأحدثك عن من هو يضاهيك النقاء فما يحمل فكري من عبارات وكلمات لا أحصي عددها وليتني أستطيع… لملمتها لأنثرها هنا إلى من يستحقها..
إلى من يحلق في سماء الابداع رافعاً رايات الفكر إلى أعلى المراتب..إلى من نتوق لسماع دوي كلماته و بلاغة فكره….سارتر العرب الدكتور الغالي الذي تستحي منه الكلمات إن أرادت وصفه….الدكتور الصادح بالحق “قاسم محبشي ” تستحق كل الاوسمة على جميع الاصعدة …..مليون ونصف مليون مبارك من بلد المليون والنصف مليون شهيد بطل .

يا من اعتلى اسمه على كل الأسماء وبدأ الآن يقطف ثمار تعبه وأظنها قليلة جداً بحقه! فهذا الوسام (وسام جوقة الشرف برتبة ضابط) هو من تشرف لحملك إياه أيها الدكتور اللبناني الجنوبي الخيامي يا إبن جبل عامل!

ألتمسك عذراً يا دكتور مهنا فمهما كتبت ومهما سطرت من كلمات فلن أوفيك ولو جزءً من حقك أو مما تستحق لأنني فعلاً لن أستطع أن أعبر عما في الصدور وما يخطر في بالي بإنسان يعتريه النقاء والطيبة والقلب الكبير الذي يتسع للجميع..

يا صاحب الحنان والوفاء الذي ملأ بلدتنا..

هذا ما أملك فليس عندي ما يملكون من سر الكلام، وأستسمحك عذراً من كلماتي إن كان فيها خلل ولكن هذا قلمي الذي يخطئ بالإملاء.غالي الذي تستحي منه الكلمات إن أرادت وصفه….الدكتور الصادح بالحق “قاسم محبشي ” تستحق كل الاوسمة على جميع الاصعدة …..مليون ونصف مليون مبارك من بلد المليون والنصف مليون شهيد بطل .

يا من اعتلى اسمه على كل الأسماء وبدأ الآن يقطف ثمار تعبه وأظنها قليلة جداً بحقه! فهذا الوسام (وسام جوقة الشرف برتبة ضابط) هو من تشرف لحملك إياه أيها الدكتور اللبناني الجنوبي الخيامي يا إبن جبل عامل!

ألتمسك عذراً يا دكتور مهنا فمهما كتبت ومهما سطرت من كلمات فلن أوفيك ولو جزءً من حقك أو مما تستحق لأنني فعلاً لن أستطع أن أعبر عما في الصدور وما يخطر في بالي بإنسان يعتريه النقاء والطيبة والقلب الكبير الذي يتسع للجميع..

يا صاحب الحنان والوفاء الذي ملأ بلدتنا..

هذا ما أملك فليس عندي ما يملكون من سر الكلام، وأستسمحك عذراً من كلماتي إن كان فيها خلل ولكن هذا قلمي الذي يخطئ بالإملاء.

…………………………………………………………………………………………………………..

  • الكاتبة: اسم مستعار

اقرأ أيضا:

زر الذهاب إلى الأعلى